⚠️ سوق الفيسبوك
🔸يطرح
فيسبوك كما في الصورة 👆عرضاً بنشر المنشور و وعداً بإمكانية الوصول لآلاف الناس مقابل عشرة
دولار ، ماذا يخبرنا ذلك ؟، ماذا تخبر هذه العبارة الإعلانية التي تظهر عادة
لأصحاب الصفحات ؟، علها تقول بدخول فيسبوك صرت في السوق، سوق الفيسبوك ، و
هذا السوق يعرض عليك بضاعة الناس التي ينشرونها في فيسبوك .
______________
🔸 تدخل كمتبضع لسوق الفيسبوك رسميا بمجرد إنشاء حسابك الشخصي ، قد يقول أحدهم أنا لا أشتري شيئا ، لكن الواقع يقول أن جميع داخلي هذا السوق يشترون و يروجون حتى ، لأن الشراء ليس بالضرورة دفع نقود و الحصول على سلعة ، فقراءتك لموضوع و إبداء رأيك فيه و نشره ، هو شراء و ترويج ، لأن السلع ليست فقط ما يؤكل و ما يلبس و ما يقتنى ، السلع هي ما نغذي به عقولنا و نفوسنا أيضا .
______________
🔸و كأي سوق ، جميل أن تكون متحكما به لا محكوما ، و ذلك بأن تقود نفسك فيه لا تقودك ، أي سيد نفسك و لا تتركها تسودك، و إن تركتها تسودك مصيرك ربما يكون شبيها بـ ليلى في قصة ليلى و الذئب ، ليلى التي كانت هدفها الذهاب لجدتها ، لكن مغريات الغابة أخذتها فأضاعت الوقت ثم تحدثت للذئب الذي ألصق صفة الملائكة بنفسه ، و لسذاجتها صدقت ، و بصراحتها مع الذئب و إخباره بطريقها و مكان جدتها حدث الخراب و وقعت الأذية.
__________
👈تملك كل شيء عندما تسيد نفسك ، و تعاني عندما تتركها تقودك .
انتبه لنفسك و أنت في السوق 🙂.
______________
🔸 تدخل كمتبضع لسوق الفيسبوك رسميا بمجرد إنشاء حسابك الشخصي ، قد يقول أحدهم أنا لا أشتري شيئا ، لكن الواقع يقول أن جميع داخلي هذا السوق يشترون و يروجون حتى ، لأن الشراء ليس بالضرورة دفع نقود و الحصول على سلعة ، فقراءتك لموضوع و إبداء رأيك فيه و نشره ، هو شراء و ترويج ، لأن السلع ليست فقط ما يؤكل و ما يلبس و ما يقتنى ، السلع هي ما نغذي به عقولنا و نفوسنا أيضا .
______________
🔸و كأي سوق ، جميل أن تكون متحكما به لا محكوما ، و ذلك بأن تقود نفسك فيه لا تقودك ، أي سيد نفسك و لا تتركها تسودك، و إن تركتها تسودك مصيرك ربما يكون شبيها بـ ليلى في قصة ليلى و الذئب ، ليلى التي كانت هدفها الذهاب لجدتها ، لكن مغريات الغابة أخذتها فأضاعت الوقت ثم تحدثت للذئب الذي ألصق صفة الملائكة بنفسه ، و لسذاجتها صدقت ، و بصراحتها مع الذئب و إخباره بطريقها و مكان جدتها حدث الخراب و وقعت الأذية.
__________
👈تملك كل شيء عندما تسيد نفسك ، و تعاني عندما تتركها تقودك .
انتبه لنفسك و أنت في السوق 🙂.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق